الإثنين 04 آب , 2025 02:37

بطاقة هدف: منزل الوزير السابق داني نافيه

منزل الوزير السابق داني نافيه

تعريف الهدف

منزل عضو حزب الليكود ووزير البيئة السابق في حكومة الاحتلال داني نافيه، يقع في منطقة تل أبيب الكبرى.
الاستهداف تم ضمن عملية الوعد الصادق 3 يوم 19 حزيران/يونيو 2025، بصاروخ مباشر أطلقته القوة الجوفضائية التابعة للحرس الثوري الإيراني.

أهميته

- الهدف يعود لشخصية سياسية بارزة شغلت منصب وزير البيئة سابقًا.

- داني نافيه يشغل حاليًا منصب رئيس Israel Bonds، وهي شركة حكومية تجمع المليارات من الجاليات اليهودية حول العالم لدعم اقتصاد إسرائيل وتمويل الجيش والبنية التحتية.

- الشخصية المستهدفة لها دور اقتصادي مهم في تمويل الأنشطة الاستراتيجية والبنى التحتية الإسرائيلية.

الوظيفة

- الموقع هو منزل شخصي، لكن القيمة الفعلية له تأتي من أهمية ساكنه ودوره السياسي والاقتصادي.

الأضرار داخل المنزل

الأجهزة

- لا يحتوي الموقع على تجهيزات عسكرية، لكن القيمة الاستهدافية تتعلق بالشخص المستهدف ونشاطه المؤثر في دعم اقتصاد وجيش الاحتلال.

الحجم

- منزل فردي في منطقة سكنية داخل تل أبيب الكبرى.

- تفاصيل المساحة أو عدد الطوابق لم تُذكر.

الاستهداف وتاريخه وتأثيره

- التاريخ: 19 حزيران/يونيو 2025.

- العملية: الوعد الصادق 3.

- الجهة المنفذة: القوة الجوفضائية التابعة للحرس الثوري الإيراني.

- النتيجة: إصابة مباشرة بصاروخ إيراني للمنزل.

التأثير والدمار

- تقارير عبرية أشارت إلى دمار واسع لحق بالمنزل.

القيمة

- استهداف شخصية لها وزن سياسي واقتصادي يرسل رسالة ردعية، خصوصًا لشخص يتولى إدارة مؤسسة Israel Bonds التي تموّل مشاريع استراتيجية وعسكرية.

كلفة الخسائر

- الخسائر المادية تتعلق بالدمار الواسع للمنزل.

- الخسائر المعنوية تمس صورة الردع الإسرائيلية، خاصة أن الهدف شخصية بارزة في مجال جمع التمويل الدولي لإسرائيل.

الترميم والوقت

إعادة بناء المنزل قد تستغرق عدة أشهر، لكن الأثر السياسي والإعلامي للاستهداف يتجاوز الأضرار المادية.

فيديو يوثّق إصابة منزل الوزير الإسرائيلي السابق داني نافيه

هذا وأطلقت الجمهورية الإسلامية خلال العدوان الإسرائيلي الأميركي الذي استمر 12 يوماً (13 - 25 حزيران 2025)، ضمن رؤية استراتيجية وخطة دفاعية موضوعة مسبقاً، مئات الصواريخ البالستية وفرط الصوتية والطائرات المسيّرة نحو العمق الإسرائيلي، مستهدفة عشرات المراكز العسكرية والحيوية والاستراتيجية، ما أجبر قادة تل أبيب على الرضوخ وطلب وقف إطلاق النار.

الدمار داخل المنزل


الكاتب: غرفة التحرير




روزنامة المحور